رئيس الوزراء أثناء كلمته في المؤتمر الاقتصادي :تم إسقاط 43 مليار دولار من ديون مصر الخارجية

كتبت /نور محمد

رئيس الوزراء يستعرض أهم الأزمات التي واجهت الاقتصاد المصري في العقود السابقة

- الرئيس السيسي كلف بعقد المؤتمر لوضع خارطة طريق لمواجهة الأزمات العالمية
- مصر كانت واحدة من أكثر الدول تأثرا بالأزمة الاقتصادية العالمية
- مصر عقدت مؤتمرا عام 1982 للاتفاق على مسار لتحسين الوضع الاقتصادي
- عرض مؤتمر 1982 الزيادة السكانية في وقت كان فيه عدد السكان 40 مليون نسمة
- كان الدين الخارجي لمصر حين عقد مؤتمر 1982 الاقتصادي يتجاوز نسبة 100 %
- الحكومات السابقة ركزت على علاج زيادة السكان دون زيادة الإنتاج
- حجم الاستثمارات في 2011 اقتصر على 40 مليار دولار
- تبنت الدولة برامج للإسكان استوعبت التخلص من المناطق الغير امنة
ظروف الدولة المصرية أجبرتها سابقا على تبنى حلول مؤقتة لمواجهة الأزمات
- مصر تكبدت 477 مليار دولار خسائر متراكمة عبر السنوات الماضية
- مصر تعرضت للانخفاض تصنيفها الائتماني العالمي خلال عام 2011
كان أمام الدولة مواصلة سياسة المسكنات في مواجهة الأزمات لكنها لم تفعل
- مصر بدأت سياسة الاصلاح الاقتصادى التى ساعدتها على مواجهة تداعيات كورونا
- مصر فى 2015 اتخذت مسار الاصلاح الاقتصادى لمجابهة التحديات وهو ما ادى لنمو الاقتصاد
- مؤشرات البنك الدولى صنفت مصر ضمن اعلى معدل نمو بالشرق الاوسط وافريقيا
- المؤشرات الاقتصادية رجحت تحقيق نمو اقتصادى اكبر اذا تراجعت زيادة السكان
- نجحت مصر فى تحقيق انخفاض فى معدل البطالة
- اضافت مصر الى الاراضى الزراعية 250 الف فدان خلال سنة واحدة
- حققنا اعلى معدل فى خفض البطالة واستوعبنا الزيادة السكانية الكبيرة
- تراجع معدل الدين العام بوتيرة تاثرت بتداعيات كورونا والازمة الاقتصادية
- تم اسقاط 43 مليار دولار من ديون مصر الخارجية
- لدينا خطة للعودة مرة اخرى للمسار التنازلى للدين الخارجى
- لا يجب الربط بين سعر العملة الاجنبية وقوة الاقتصاد الوطنى
- الاهم من سعر العملة الاجنبية هو القدرة على كبح جماح التضخم الاقتصادى
- اصبحنا نحقق فائضا فى الدخل دون حساب سداد الديون